في ظلّ انقطاع الكهرباء والإنترنت في قطاع غزّة من جرّاء القصف الإسرائيلي المتعمّد،طالب بعض الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي باستخدام القنمر الصناعي “Sputnik” الروسي من أجل إعادة التواصل مع العالم الخارجي. إلاّ أنّ هذا الإجراء يتطلّب وقتاً طويلاً ليصبح استخدامه نافذاً وهذا ما يؤخّر التواصل بين الغزّاويّين والعالم الخرجي. وقد أشار خبير تكنولوجيا المعلومات “محمّد
في ظلّ انقطاع الكهرباء والإنترنت في قطاع غزّة من جرّاء القصف الإسرائيلي المتعمّد،طالب بعض الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي باستخدام القنمر الصناعي “Sputnik” الروسي من أجل إعادة التواصل مع العالم الخارجي.
إلاّ أنّ هذا الإجراء يتطلّب وقتاً طويلاً ليصبح استخدامه نافذاً وهذا ما يؤخّر التواصل بين الغزّاويّين والعالم الخرجي.
وقد أشار خبير تكنولوجيا المعلومات “محمّد الحارثي” إلى أنّ هناك حلّين يمكن للغزّاويّين استعمالهما للتواصل مع العالم الخارجي دون اللّجوء إلى القمر الصناعي “Sputnik”:
الحل الأوّل عبر أجهزة محمول وهو جهاز الثريا أو أجهزة ثابتة مزوّدة بتقنيّات استخدام الإنترنت عبر الأقمار الصناعيّة لكن هذا الحل مكلف جدا،ولا يمتلك مثل تلك الأجهزة إلّا شركات كبرى أو أجهزة أمنيّة.
أمّا الحل الآخر وهو الأقل كلفة فهو لدى بعض السّكان القريبين جدا من الحدود المصريّة ويمتلكون خطوط هواتف مصريّة تمكّنهم من تلقي الإشارة مباشرة من الأراضي المصريّة.